مدرسة الإمام الخطيب ، التي عُرفت فيما بعد بمدرسة قونية الإمام الخطيب الثانوية ، حيث عمل كبار العلماء في قونية ، بما في ذلك الراحل هاسيفي زاده ، أحد المهندسين المعماريين الروحانيين في قونية ، كمعلمين ومعلمين ، وتحدث كل خريج كثيرًا عن مناخهم الروحي ، اليوم (1951-1952). درّبت ثانوية الإمام الخطيب في الأناضول في قونية كاراتاي ، كما يُطلق عليها اليوم ، العديد من العلماء والمثقفين المولعين بتركيا ، ومحبي البلاد ، وهي مستمرة في تربية كثيرين غيرهم.

اليوم ، قونية كاراتاي الأناضول مدير ثانوية الإمام الخطيب السيد سليمان إيكوال ، نائب المدير السيد إرتان كورار والطبيب البيطري السيد محمد علي كان ، جاءوا للزيارة من أجل التوفيق.

نود أن نشكرهم على زيارتهم ونقدم لهم احترامنا.

غرفة صناعة الأحذية في قونية
نيابة عن مجلس الإدارة وهيئة الرقابة
أخوك محمد أكار